CoMceNTeR
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
التربية الجنسية  Icon_flower
CoMceNTeR
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
التربية الجنسية  Icon_flower
CoMceNTeR
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

CoMceNTeR

For All users
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
التربية الجنسية  8vG42634 ** العضـــو (عصفورة امورة) الممـــــيز **
التربية الجنسية  VJD42634 ** الموضـــوع (من أقوال "جبران خليل جبران" ) الممــــيز **
التربية الجنسية  SqP42634 ** المشــــرف(اكليل الورد) الممـــيز **

 

 التربية الجنسية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
T-Virus
مشرف
مشرف
T-Virus


الابراج : الحمل الأبراج الصينية : الكلب
عدد المساهمات : 595
نقاط : 1657
مشكور : 42
تاريخ التسجيل : 05/03/2010

التربية الجنسية  Empty
مُساهمةموضوع: التربية الجنسية    التربية الجنسية  Icon_minitimeالسبت يناير 22, 2011 1:30 pm

تشير الاحصائيات إلى أن المصدر الأول للمعلومات التي يحصل عليها الأطفال حول العلاقات الجنسية تأتي من خارج الأسرة. تأثير هذا النوع من التربية التجاهلية يتجاوز حدود التربية الجنسية إلى كافة العلاقات الاجتماعية. عندما يبحث الطفل عن معلومات مهمة حول حياته خارج نطاق الأسرة بالدرجة الأولى فهو يقع فريسة معلومات خاطئة ربما تدمر جزءاً مهماً من أحد أهم جوانب حياته كانسان بالغ. كيف يمكن تدارك هذا الأمر؟


التربية الجنسية هي الضحية الأولى للمجتمعات المحافظة التي تتعامل مع هذا الموضوع بتجاهل تام على مبدأ النعامة. طالما أن الجنس لا يدخل في نطاق الأحاديث اليومية فليس هناك داع للخوف. أثناء هذا الوقت يكتشف الطفل عند اقترابه من البلوغ تغيرات مهمة في تكوينه الجسدي يبحث عن تفسيرات لها خارج الأسرة لعدم قدرته على تناول هذا الموضوع مع أبويه.



الأطفال على العكس من الكبار يصدقون بسرعة كل ما يقال لهم. ثقتهم بالآخرين نابعة عن براءة يمكن أن تكون قاتلة في مجتمعات تكثر فيها المعلومات المغلوطة.


عند الصبية تبدأ المشاكل عند الاقتراب من سن البلوغ. فمن المعلوم أن البلوغ يأتي مع فارق زمني بين طفل وآخر. هذا التغير المهم يخلق تفاوتاً في فهم التكوين الجنسي. هذا التفاوت يجعل الطفل ضحية ما يرويه له رفاقه ممن سبقوه في هذا الطريق وهم في كل الأحوال لا يعلمون أكثر منه بكثير سوى بعض الأقاويل مما سمعوه خلسة من الكبار.


عند الفتيات المشكلة أكبر كون الطفلة غالباً ما تقع ضحية ارهاب الأهل من الاقتراب من الذكور. الكبت عند الفتيات يجعلهن ينطوين على أنفسهن ويبتعدن عن كل مراكز الخطر. بالنتيجة تعيش الطفلة حالة ذنب دائم من كونها فتاة. لا تستطيع أن تحتمل تكوينها الجسدي ولا تستطيع التعايش معه.


التربية الجنسية لا تحتاج إلى فن، أو خبرة أكثر من صراحة وجرأة.

خوف الأهل من تناول هذه الأحاديث مع أطفالهم غير مبرر. شرح التغيرات الجسدية التي ستطرأ قبل حدوثها يساعد الطفل على تقبلها أكثر. كما أن تقديم الأمثلة حول العلاقات بين البالغين من غير باب الذنب والخطيئة يجعل الطفل (والطفلة) يتعامل مع الأمر ببساطة. والأهم من كل هذه التحدث مع الطفل حول هذه الأمور يجعله يلجأ لأهله أولاً ودائماً عندما يبحث عن معلومات حول أي مسألة تخص الجنس. وهذا بحد ذاته يسمح بمراقبة غير تطقلية لما يمكن أن يقوم به الطفل عندما يصل إلى سن البلوغ.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التربية الجنسية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
CoMceNTeR :: سنتر الأسرة :: منتدى الطفل-
انتقل الى: