CoMceNTeR
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa Icon_flower
CoMceNTeR
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجى التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الى اسرة المنتدى
سنتشرف بتسجيلك
شكرا
ادارة المنتدى
10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa Icon_flower
CoMceNTeR
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

CoMceNTeR

For All users
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa 8vG42634 ** العضـــو (عصفورة امورة) الممـــــيز **
10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa VJD42634 ** الموضـــوع (من أقوال "جبران خليل جبران" ) الممــــيز **
10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa SqP42634 ** المشــــرف(اكليل الورد) الممـــيز **

 

 10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
H A R D Y
المراقب العام
المراقب العام
H A R D Y


الابراج : الحمل الأبراج الصينية : النمر
عدد المساهمات : 104
نقاط : 296
مشكور : 10
تاريخ التسجيل : 30/03/2010

10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa Empty
مُساهمةموضوع: 10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa   10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa Icon_minitimeالثلاثاء يوليو 20, 2010 11:27 am


ليونيداس دا سيلفا (البرازيل، 1938)</B>

أصبح أول برازيلي يتصدر قائمة الهدافين بتسجيله 7 أهداف ساهمت في تأهل المنتخب البرازيلي للمرة الأولى في تاريخه إلى الدور نصف النهائي لكأس العالم FIFA، بدأها بهاتريك بالمباراة التي فازت فيها البرازيل على بولندا 6-5. قرر مدرب البرازيل أديمار بيمنتا إراحته في مباراة الدور نصف النهائي أمام إيطاليا فدفع الثمن غالياً لأن البرازيل خسرت 1-2. كان ليونيداس يتمتع بمهارات فنية وتسديدات أكروباتية فأطلق عليه لقب الرجل المطاطي، بالاضافة إلى لقب آخر هو "الماسة السوداء"، وظهرت صورته على شوكولاته بعد البطولة.</B>
.</B>
.</B>


أوبدوليو فاريلا (أوروجواي، 1950)</B>

إذا كان قلب الهجوم خوان شياافينو والجناح السريع ألسيد جيجيا سجلا هدفي أوروجواي في المباراة النهائية لكأس العالم FIFA 1950 ضد البرازيل عندما توجت باللقب، فإن القوة الضاربة كانت القائد فاريلا. قام لاعب الوسط القوي فاريلا بدور كبير خلال البطولة وساهم في عدم تعرض ممثل امريكا الجنوبية إلى أي خسارة في المباريات السبع التي خاضها في النهائيات. في القمة النهائية عام 1950 على ملعب ماراكانا الشهير، إستخدم فاريلا كل ما في جعبته وحيله لمساعدة منتخب بلاده على إستعادة برودة اعصابه بعدما بادرت البرازيل إلى إفتتاح التسجيل، وذلك من خلال تألقه في استعادة الكرات والدخول في مشاحنات مع الحكم. وأوضح فاريلا في وقت لاحق: "كنت أعرف أنهم سيتغلبون علينا إذا لم نبادر إلى تهدئة الأجواء".</B>
.</B>
.</B>


جوست فونتين (فرنسا، 1958)</B>

حقق جوست فونتين المولود في مدينة مراكش المغربية، رقماً قياسياً في عدد الأهداف المسجلة بتوقيعه - 13 هدفاً في نهائيات السويد. ومن المفارقات، ان فونتين لم يكن ليلعب أساسياً لولا إصابة المهاجم رينيه بيلار، فبدأ مسلسل أهدافه بهاتريك في مرمى باراجواي 7-2، وأنهاه برباعية في مرمى ألمانيا الغربية في مباراة تحديد المركز الثالث. إستفاد فونتين من تألق المبدع ريمون كوبا الذي مده بتمريرات حاسمة حيث سجل أهدافاً في جميع مباريات البطولة.</B>
.</B>
.</B>


بوبي مور (إنجلترا، 1966)</B>

تؤكد صورة مور وهو يمسح يديه قبل إستلام كأس جول ريميه من يدي الملكة إليزابيث، شخصية هذا اللاعب الذي قاد إنجلترا إلى الفوز بلقب كأس العالم FIFA. ذكاؤه ورباطة جأشه في خط دفاع أصحاب الضيافة ساعد بشكل كبير في تحقيقهم الفوز في 4 مباريات متتالية بين الدور الأول ونصف النهائي، كما أنه أبان عن مؤهلاته الكروية في المباراة النهائية عندما مرر كرات إلى زميله في وستهام جف يورست لتسجيل الهدفين الأول والأخير في مرمى ألمانيا الغربية 4-2.</B>

.</B>
.</B>


بيليه (البرازيل، 1970)</B>

قصة الحب بين بيليه وكأس العالم FIFA إنتهت بأسعد إنجاز ممكن عام 1970 عندما توجت البرازيل باللقب العالمي للمرة الثالثة في تاريخها وذلك بعد 12 عاماً من تسجيله هدفين في المباراة النهائية لأول تتويج عالمي لمنتخب بلاده. وكان بيليه قد هدد بعدم المشاركة في نهائيات كأس العالم FIFA بعد الخشونة التي تعرض لها في نسخة 1966، لكنه تراجع عن قراره بعد ذلك وشارك في المكسيك ضمن صفوف منتخب بلاده الغني بالمواهب الرائعة في خط الهجوم مثل جيرزينيو. إفتتح بيليه التسجيل للبرازيل في المباراة النهائية أمام إيطاليا 4-1، بيد أن أفضل اللحظات التي لا تنسى في مشواره هي تلاعبه ببراعة بحارس مرمى أوروجواي لاديسلاو مازوركييفيتش في الدور نصف النهائي دون أن ينجح في التسجيل، لكن مراوغاته الفنية أضحكت العالم بأسره.</B>
.</B>
.</B>



فرانتس بكنباور (المانيا الغربية، 1974)</B>

لفت المبدع يوهان كرويف الأنظار مع منتخب بلاده هولندا الوصيف، لكن اللاعب الألماني الكامل بكنباور الذي إشتهر بشغله مركز الليبرو، أصبح أول قائد يرفع كأس العالم FIFA الجديدة. بكنباور شخصية مهيبة في خط الدفاع، لفت الأنظار كلاعب وسط في كأس العالم إنجلترا FIFA قبل ثماني سنوات بتسجيله هدفين في مرمى سويسرا في أول مباراة له في نهائيات كأس العالم. ويبقى قيادته لألمانيا إلى اللقب العالمي على أرضها، أفضل انجاز له كلاعب، وقد كرر الإنجاز كمدرب في إيطاليا 90.</B>
.</B>
.</B>



باولو روسي (ايطاليا، 1982)</B>

ثأر مهاجم المنتخب الإيطالي باولو روسي لنفسه في إسبانيا، عندما عاد لتوه من عقوبة الإيقاف لتورطه في فضيحة التلاعب بنتائج المباريات، حيث قاد الأزوري إلى اللقب العالمي بتسجيله 6 أهداف. وقدم روسي الحائز على جائزة حذاء adidas الذهبي لأفضل هداف، عروضاً رائعة لكن أروعها الهاتريك الذي بخر آمال البرازيل في الدور الثاني بالمباراة التي شهدت تسجيل 5 أهداف (3-2). سجل هدفين آخرين في مرمى بولندا في الدور نصف النهائي، وإفتتح التسجيل في المباراة النهائية أمام ألمانيا الغربية.</B>
.</B>
.</B>



دييجو مارادونا (الأرجنتين، 1986)</B>

فرض مارادونا نفسه نجماً لبطولة عام 1986، وكان ملهما لتتويج الأرجنتين بلقبها العالمي الثاني في تاريخها. سجل هدفين من أشهر الأهداف في تاريخ نهائيات كأس العالم FIFA وكان في الدور ربع النهائي في مرمى إنجلترا: الأول ب"يده"، والثاني بمراوغات رائعة من منتصف الملعب مخترقا الدفاع الإنجليزي. سجل هدفا نسخة طبق الأصل تقريبا في نصف النهائي ضد بلجيكا لينهي البطولة برصيد 5 أهداف من أصل 14 سجلها منتخب بلاده، بالإضافة إلى تألقه في صناعته هدف الفوز في مرمى ألمانيا الغربية خلال المباراة النهائية عندما مرر كرة حاسمة إلى خورخي بوروتشاجا صاحب الهدف.</B>
.</B>
.</B>



زين الدين زيدان (فرنسا 1998)</B>

زين الدين زيدان إبنا لوالدين جزائريين، وكان أحد أبرز الاوراق الرابحة في تشكيلة مدرب منتخب فرنسا، إيميه جاكيه، والتي كانت متعددة الأعراق في البطولة التي تألقت فيها على أرضها. "زيزو" كان صانعاً لألعاب الفرنسيين، على الرغم من أنهم اضطروا إلى اللعب في غيابه لمباراتين بسبب حصوله على بطاقة حمراء ضد السعودية في الدور الأول. وإذا كان هذا الطرد يعتبر ذكرى سيئة في مشوار زيدان إلى جانب طرده في المباراة النهائية عام 2006، فإن عشاق كرة القدم الفرنسية يفضلون تذكر مساهمته الرائعة في المباراة النهائية لنسخة 98 عندما سجل نجمهم هدفين في مرمى البرازيل بالمباراة النهائية التي انتهت 3-0.</B>
.</B>
.</B>



أوليفر كان (ألمانيا، 2002)</B>

نجح أوليفر كان الحائز على جائزة كرة adidas الذهبية، على نظافة شباكه في النسخة التي أقيمت في شرق آسيا، لثلاث مباريات متتالية في الأدوار الاقصائية حيث حققت ألمانيا الفوز على باراجواي والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بنتيجة واحدة 1-صفر، لتبلغ المباراة النهائية. الأمريكيون، على وجه الخصوص، لن ينسوا أوليفر كان الشبح الذي تألق في الشوط الأول بسلسلة من التصديات الرائعة لحرمانهم من التسجيل وإبقاء الألمان في أجواء المباراة. للأسف إرتكب كان خطأ فادحاً في التصدي لتسديدة ريفالدو والتي سجل منها رونالدو الهدف الأول للبرازيل في المباراة النهائية، فكان أول هدف يدخل مرمى كان في 427 دقيقة.</
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
10أسمـاء حفرت بحروف من ذهب في كأس العالم حسب تصنيف fifa
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أحلام الأفارقة مشروعة في كأس العالم
» سرقة صحافيين صينيين في كاس العالم
»  جدول كأس العالم 2010
» كاسياس: إسبانيا لن تخاف أحداً في كأس العالم
» نهائيات كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
CoMceNTeR :: سنتر رياضي :: منتدى كرة القدم العالمية-
انتقل الى: